“في مثل هذه الظروف ، كيف أصنعُ حباً ؟ ، كيف أبدأ عهداً جديداً على القلب الرازح تحت الكَلْم ، كيف أرمي صوتاً في دوامة الصدى ، كيف أجدد هديراً عائداً للآلة التي أكلها اليأس ، وأكلها السكوت وأكلها الصدأ ؟”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “في مثل هذه الظروف ، كيف أصنعُ حباً ؟ ، كيف أبدأ عه… - Image 1

Similar quotes

“على الحزانى أن يتعلموا كيف يغضبون في الاتجاه المناسب، و الوقت المناسب، فوحده هذا الغضب الآمن يعيد ترتيب الدماء، و رصف القلب،و إعادة الأمور إلى نصابها بعد أن التوت على نفسها مثل العظام المشوهة.”


“بيننا مسافة الارض .. كيف اقول لك لاتحزن بشكلٍ لايجعلها تبدو لا مبـالية ؟كيف لايضيع توحدي مع احزانك في لطف رسالة ؟ كيف احتضنك ياضوء عيني حتى لاتنام حزينا ولا وحيدا ولا خائفا ؟ ”


“يا لحبنا، كيف أتى، و كيف رحل”


“انعقد طريقانا مثل حبلي صوف, فلم نعُد نملك أن نلتقي ولاحتى أن نفترق !عرفنا أنها علاقة من تلك التي لم يتقن الحب صنعها, ولم يعرف كيف يتخلص منها, فترك الأمرلنا !”


“دائماً أعتقد أن العلاقة التي نتوقع شكلها مسبقاً لن تكون حباً بطبيعة الحال ، دائماً يأتي قدر الحب غريباً على نَسَق حياتنا ، جديداً على أوراقنا وأحلامنا ،دائماً يفرض نفسه كجملة لحنية مبهرة في نوتة العمر .”


“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري!أتناقص تدريجياً..مثل خزينة بلد فاسد !لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه !مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”