“اه لو يعرف الانسان ما تُخبئ له الايام ، لاستطاع ان يتحكم بذهوله على الأقل ، ولا يتفاجأ إلا في الزوايا الميته التي لا تُخفي شيئا !! لم أكن ادري حتى تلك اللحظة كم هي الايام جميله ، وكم هي مُباغته ، وإلى أي حد نحن نجهلها !!”
“على الأقل هي لم تفعل شيئا تعتقد في قرارة عقلها انه خطأ”
“لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء ...”
“(الايام هي من تفسر .. لا الاشخاص)”
“نحن السوريين جميعا" دون استئناء ..كم بارعين في اطلاق الشعارات الرنانه والخطابات السياسية ..والحوارات والتصريحات التي لا تقدم ولا تأخر ..وغالبا"ما نتفق على ان لا نتفق ..رح اعطيكم مثال عن شعار استخدم في بداية الثوره ..وبقي شعار ليس الا ((طائفتي هي سوريتي )).”
“كم هي محدودة تلك التي نُسميها إرادتنا , وكم هو هائل وغير محدود قدرنا”