“التجربة الحقة تؤكد أن الذي يؤثر في الإنسان ليس هو ما يفعله الآخرون أو يقولونه عنه، بل رد فعله الخاص تجاه ما يقوله أو يفعله الآخرون!”
“الثناءوالاطراء ليس يؤخذ دائماً بمصداقية,بل قديكون ثناء المحب الذي لا يرى الا الحسن,أوتلطف المجامل الذي لا يعدم أن يجد ما يثني عليه, فلا يأخذ مأخذ الجدكل مايُقال عنه مدحاً أو ذماً”
“لست مسؤولاً عمَّا يعمله الآخرون تجاهك، بل عمَّا تعمله أنت تجاه الآخرين”
“كثيرا ما نشفق على الأشياء الجميلة فى حياتنا أن نكتبها ..هل يكتب المرء أنفاسه التى تتردد أو قطرات دمه العابرة فى عروقه او أقسام روحه الهائمة ؟والذى يكتب عن الآخرين يكتب ليعبر عن نفسه ..فكيف اذا كان الآخرون هم النفس والنفيس والروح الساكنة فى أجسادنا .؟!”
“المشاركة في حلبةِ الإنجازِ والكشُف، والعلوم التي غدت ثوراتُها تتسارع، في حين يعجز أهل الإسلام عن مواكبتها أو فهمها، فضلاً عن أن يسهموا فيها؛ فلتكن معرفةُ الله تعالى وقوداً دافعاً للحياة، والإبداع وللتفوق، وأن نقطع في سنةٍ ما قطعه الآخرون في سنوات،فالربّ تعالى يقول:"إذا تقرب العبد منّي شبراً تقربتُ منه ذراعاً، وإذا تقرّب مني ذراعاً تقرّبت منه باعاً" متّفقٌ عليه.”
“الكثيرون لايدركون الأثر الذي يفعله وجوده بينهم ، إنما يبين فقده إذا غاب”
“بيد أن المرء الحصيف ذاته يدرك مواطن النجاح أو الإخفاق في سيرته ومسيرته، ومتى ما تذرّع بالصبر والدأب والإصرار فهو واصل لا محالة، ولنقل إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً كما كان يقوله ابن تيمية -رحمه الله”