“كانت التهمة فى الماضي هي أن الإيمان لم يكن قويا بالدرجة الكافية أما الآن فالتهمة هي أن الإيمان أكثر من اللازم- متحدثا عن استعمال أمريكا للدين كشعار”
“ياله من خلاءٍ بلا نهايةفقد ماتت الشمس،ولم يكن أحد يعلم أن اسم الحمامة الحزينة،التي فرت من القلوب،هي الإيمان.”
“علينا بالصلاة من دون أن نأمل بمقابل.تلك هي قوة الإيمان.”
“يا أهل القذارة...رحماكم..إن النظافة من الإيمان..وهي نوع من الإيمان لا يكلفكم كثيراً ولا قليلاً..لا يكلفكم أكثر من أن تتعودوا...لا يكلفكم أكثر من أن تتناسوا قليلاً فن القذارة..وتكفوا عن غلوئكم فيه..إذا كنتم لا تطيقون النظافة..فكونوا قذرين..لكن بقدر..”
“لكن الحضارة هي فن الإيمان بأنه يمكنك أن تبني على ثوابتك بناءً شامخاً عزيزاً.”
“كنت أشك أحيانا في عقيدتي.. وأسأل إلى أي مدى هي موجودة.ولكن كان لدي يقين في أمر واحد. كنت رجلا كبير السن ولم يكن لدي خوف كبير من الموت.وفي الحقيقة لم أعتقد بأنني سأموت فعليا.حاصرني الخوف أكثر من المسؤوليات التي تنتظرني, عندها اعتقدت بأن عقيدتي صلبة,وأكقر مما أعتقد, وأن مثل مشاعري هذه يمكن أن تنبع وتبقى بسبب الإيمان بالله.”