“التنظيم قبل التخطيط ! مُشكلة كبيرة تتلخص فى عبارة للأخ بوحه عندما قال " تصدق سلخت قبل أمّا أدبح" احتمال تبقى مقال ، بس لحد ما يأذن ربنا إن كان يطلع للنور أو لا ، حبيت أقول الكلمتين باختصار ,,”
“طول ما انت عايش, فى اصوات ثانية بتحاول تعلى بصوتها عن الصوت اللي جواك, لحد ما تلاقيك نسيت صوتك إنت, و نسيت إنت كان رأيك إيه, و تلاقيك بتكرر الصوت اللي بيرن فى ودنك اللي هو مش بتاعك, بس سمعته قبل كده”
“مش مشكلة انك تبقى جاهل صامت - هتضر نفسك بس - ، لكن مصيبة لما تكون جاهل مُتكلم مُتفذلك .. أرجوك أعرف قبل ما تنطق ، وابحث قبل ما تتفذلك”
“ثقافة الاحتجاج فى مصر -إن كانت له ثقافة- تتلخص فى عبارة واحدة: اقطع الطريق على أولاد الـ…!”
“لا أحب العسكريين .. حتى عندما يموتون ؛ يموتون قبل موتهم ، أو عندما يحين تماماً !”
“لا أبالى إن كنت فى جانب والجميع فى جانب آخر، ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم أو لمعت سيوفهم، ولا أجزع إن خذلنى من يؤمن بما أقول، ولا أفزع إن هاجمنى من يفزع لما أقول، وإنما يؤرقنى أشد الأرق أن لا تصل هذه الرسالة إلى من قصدت، فأنا أخاطب أصحاب الرأى لا أرباب المصالح، وأنصار المبدأ لا محترفى المزايدة، وقصاد الحق لا طالبى السلطان وأنصار الحكمة لا محبى الحكم، وأتوجه الى المستقبل قبل الحاضر، وألتصق بوجدان مصر لا بأعصابها، ولا ألزم برأيى صديقا يرتبط بى، أو حزبا أشارك فى تأسيسه، وحسبى إيمانى بما أكتب، وبضرورة أن أكتب ما أكتب، وبخطر أن لا أكتب ما أكتب .. والله والوطن من وراء القصد.”