“في سورة الكهف تعريفاً مدهشاً للصحبة الصالحة (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداوة والعشي) انظر كيف تحدد سورة الكهف "خاصية" الشخص المميزإنه الذي "يدعو ربه بالغداة والعشي”
“كانوا قديماً يحتمون في الكهف من الحيوانات المفترسة، كيف بحق الإله تسكن الآن الحيوانات المفترسة الكهوف! وممن تحتمي!”
“(إياك نعبد) هي قلب سورة الفاتحة وقلب أعظم سورة في كتاب الله ، ومع ذلك كم تاهت عن هذه السورة، بل عن هاتين الكلمتين فقط ، أمم من الخلق !”
“وعندما تأخذكم سورة الفرح تطلعوا إلى أعماق قلوبكم تجدوا أن الذي سبب لكم الفرح الآن هو عين الذي جاءكم منه الحزن في ما مضى .وعندما تطغى عليكم موجة من الحزن ، فتشوا قلوبكم كذلك. وستدركون أنكم تبكون في الواقع ذلك الذي كان مصدر بهجة لكم سابقاً .”
“إنزلقت يدي و سقطتو وجدت أمامي الكهف...ينتظريناديني بخـجـل و همـس...يعتذرالكهف يخاف الأسر...أندثر”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟”