“لأسبابٍ تطول لم أعد أحبُّ الحديث، ولهذا صارت كتابةُ قصةٍ واحدةٍ أحبَّ إليَّ من كلامِ ساعة. وحدها القصة تتيح لكاتبها أن يقول كل ما لديه وأن يلتزم الصمت التام في الوقت ذاته.”

أحمد الديب

Explore This Quote Further

Quote by أحمد الديب: “لأسبابٍ تطول لم أعد أحبُّ الحديث، ولهذا صارت كتابةُ … - Image 1

Similar quotes

“في العصور القديمة لم تكن الفراشات تظهر لكل الناس، لكنه كان يراها بوضوح معظم الوقت.”


“كان صديقه الأقرب، فقط لأنه كان موجودا لفترة طويلة. انطفأت صداقتهما مع الوقت، فقط لأن الفترة صارت أطول.”


“كان يُدعى "سكن" من السكون إليه، ثم صار "بيتا" من المبيت فيه، وأخيرا صارت "شقة" مشقوقة في كتلة أسمنتية، لا يسكن فيها إلا الشقاق ولا يبيت فيها إلا الشقاء.”


“في الحقيقة لم ينجح أحد قط في الوصول إلى الجنوب. نحن أيضا لن نصل إلى الجنوب أبدا. أفضل ما يمكننا عمله الآن هو الاستمرار في الاتجاه جنوبا.”


“المعاني الجوهرية في الحياة قليلة جدا. وهذا ما تلمسه في بعضنا الكثير من القصص والقصائد. بعض الكُتاب يضعون أيديهم على بعض هذه المعاني القليلة، فتصل للكثير من القراء في الكثير من الصور. تعددت المسميات والمُسمَّى واحد.”


“لا أحب الشاي بالنعناع، وأعرف أن كثيرا ممن يقولون إنهم يحبونه لا يفعلون في الحقيقة. الشاي بالنعناع عندي مثل "فنجان القهوة في الصباح" و"فيروز" و"زياد الرحباني" و"منير" و"محمود درويش" و"جيفارا": هي أشياء قد لا تحبها، لكنك تخجل من نفسك عندما تعرف أن كل المثقفين مرهفي المشاعر يهيمون بها حبا.”