“هي رسائل الأحزان لا لأأنها من الحزن جاءت ، ولكن لأانها إلى الحزن انتهت ، ثم لأنها من لسان كان سلما يترجم عن قلب كان حربا ، ثم لأأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ، وكان كالحياة ماضيا إلى قبر!”
“هي رسائل الأحزان، لا لأنها من الحزن جاءت، ولكن لأنها إلى الأحزان انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلمًا يترجم عن قلب كان حربًا؛ ثم لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة، وكان كالحياة ماضيًا إلى قبر”
“هي رسائل الحزن، لا لأنها من الحزن جاءت ولكن لأنها إلى الحزن انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلماً يترجم عن قلب كان حرباً؛ لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة وكان كالحياة ماضياً إلى قبر..!”
“ورغم انجذاب سعيد إلى عدد من المفكرين والكتاب الماركسيين، فإنه كان يفضل أن لا ينتمي إلى المدرسة الماركسية، لا لأنها "ماركسية" بل لأنها "مدرسة"، إذ كان سعيد يؤمن بالتضامن، لا بالتحزّب، ويرى أن التضامن لا يعفي من النقد.”
“منظرها عندما تمشي بتعب.. ثم تكتشف في منتصف الطريق إلى الطرف الآخر من الغرفة أنها لا تستطيع الوصول، فتعود أدراجها، منظرها هذا وحده كان يجعلني أشعر جديا كم هي أجسادنا سجون صغيرة”
“الناس يقاسمونك الحزن للحظات ثم يشدون رحالهم إلى أحزانهم”