“هي رسائل الأحزان لا لأأنها من الحزن جاءت ، ولكن لأانها إلى الحزن انتهت ، ثم لأنها من لسان كان سلما يترجم عن قلب كان حربا ، ثم لأأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ، وكان كالحياة ماضيا إلى قبر!”
“هي رسائل الأحزان، لا لأنها من الحزن جاءت، ولكن لأنها إلى الأحزان انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلمًا يترجم عن قلب كان حربًا؛ ثم لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة، وكان كالحياة ماضيًا إلى قبر”
“هي رسائل الحزن، لا لأنها من الحزن جاءت ولكن لأنها إلى الحزن انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلماً يترجم عن قلب كان حرباً؛ لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة وكان كالحياة ماضياً إلى قبر..!”
“وإذا لم تكثر الأشياء الكثيرة في النفس، كثرت السعادة ولو من قلة.فالطفل يقلب عينيه في نساء كثيرات، ولكن أمه هي أجملهن وإن كانت شوهاء.فأمه وحدها هي هي أم قلبه، ثم لا معنى للكثرة في هذا القلب.هذا هو السر؛ خذوه أيها الحكماء عن الطفل الصغير!”
“إذا لم تكثر الأشياء الكثيرة في النفس، كثرت السعادة ولو من قلة. فالطفل يقلِّب عينيه في نساءٍ كثيرات، ولكن أمَّه هي أجملهن وإن كانت شوهاء.. فأمه وحدها هي أمّ قلبه، ثم لا معنى للكثرة في هذا القلب.هذا هو السر؛ خذوه أيها الحكماء عن الطفل الصغير!”
“وما أشبه المال إلا أن يكون آلة من آلات القتل. فإنه يميت أكثر أصحابه موتا شرا من الموت –إلا من عصم الله- موتا يجعل أسماءهم كأنها قائمة على ألواح من العظام النخرة.. ويرسلها كل يوم إلى السماء في لعناتٍ لا عداد لها.. ثم يثبتها في التاريخ آخرا لا بأعيانها ولكن بعددها أو كما تثبت الحكومة في كل سنة عدد البهائم التي نفقت بالطاعون”
“ولكن فى الرجل شىء ينقذ المرأة منه، وإن هلك بحبها، وإن هدمت عيناها من حافاته وجوانبه؛ فيه الرجولة إذا كان شهما, وفيه الضمير غذا كان شريفا, وفيه الدم إذا كان كريما فوالذى نفسى بيده،لا تعوذ المرأة بشىء من ذلك ساعة تجن عوطفه وينفر طائر حلم من صدره، إلا عاذت والله بمعاذ يحميها ويعصمها ويمد على طهارتها جناح ملك من الملائكة.الرجولة, والضمير، والد الكريم:ثلاثة إذا اجتمعن فى عاشق هلك بثلاث:بتسليط الحبيبة عليه،وهو الهلاك الأصغر؛ ثم فتنته بها فتنة لا تهدأ ,وهو الهلاك الأوسط,ثن إنقاذها منه، وهو الهلاك الأكبر..ألا إن شرف الهلاك خير من نذالة الحياة..”