“واذا جاء عيد ميلادك..ولم اهمس في اذنيك كل عام وانت حبيبي..ولم تصلك بطاقاتي الملونهولم اتذكرك بعباراتي الرائعه..ولم اترك على بابك وردة حمراء تقول لك :انك مازلت على البالفتأكد اني مازلت أحبك”
“واذا ماجمعني بك الطريق يوماَ..فنظرت الى كل الاشياء إلا انت..ورأيت كل الاشياء الا انتوصافحت كل الاشياء الا انت..وشعرت بكل الاشياء الا انت ..وجاملت كل الاشياء الا انتفتأكد اني مازلت أحبك”
“����� ��الى كل الاشياء الرائعه البسيطه التي حلمت بها ولم تات ابدا”
“شكراً على صبرك يا مريم. سأرحل. أنا كذلك تعبت. أعرف أن الموت لا يتيح فرصاً كبيرة للندم ولا للحزن ومع ذلك أقول لك عذراً عذراً،فلقد تركتك تموتين ولم أعرف كيف أحبك . . تركتك تموتين ولم اعرف كيف احبك تركتك تموتين ولم أعرف . . ”
“لو كتبت لك يوماَ اني لا احبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهكوقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع....وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك...وهجوت الحنين كلما رأيتك...وأغلقت خلفك كل أبواب العودة ...فتأكد اني مازلت احبك”
“ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام”