“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحرينَ بقطرة ماءْوتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْلماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟في حين ليس هناك دليلٌوليس هناك شهودٌوليس هنا دماءْ”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحر… - Image 1

Similar quotes

“ليس هناك سلطةٌيمكنها أن تمنع الخيول من صهيلهاوتمنع العصفور أن يكتشف الآفاقفالكلمات وحدها..ستربح السباق...”


“لماذا .. في مدينتنا؟ نعيشُ الحبَّ تهريباً .. وتزويراً ؟ ونسرقُ من شقوقِ الباب موعدنا .. ونستعطي الرسائل .. والمشاويرا .. لماذا في مدينتنا؟ يصيدون العواطفَ والعصافيرا ... لماذا نحن قصدير ؟ وما يبقى من الانسان .. حين يصيرُ قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجونَ إحساساً .. وتفكيرا ؟ لماذا نحن أرضيُّونَ .. تَحْتيّونَ .. نخشى الشمسَ والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟. يمزّقهم تناقُضُهُمْ .. ففي ساعاتِ يقظتهمْ يسبّونَ الضفائرَ والتنانيرا .. وحين الليلُ يطويهمْ يضمّونَ التصاويرا ...”


“لماذا في مدينتنا ؟ نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا ونستعطي الرسائل والمشاويرا لماذا في مدينتنا ؟ يصيدون العواطف والعصافيرا لماذا نحن قصديرا ؟ وما يبقى من الإنسان حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون إحساسا وتفكيرا ؟ لماذا نحن ارضيون .. تحتيون .. نخشى الشمس والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟ يمزقهم تناقضهم ففي ساعات يقظتهم يسبون الضفائر والتنانيرا وحين الليل يطويهم يضمون التصاويرا”


“أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معيفمنذ رحت.. و عندي عقدة المطركان الشتاء يغطيني بمعطفهفلا أفكر في برد و لا ضجرو كانت الريح تعوي خلف نافذتيفتهمسين: تمسك ها هنا شعريو الآن أجلس .. و الأمطار تجلدنيعلى ذراعي. على وجهي. على ظهريفمن يدافع عني.. يا مسافرةمثل اليمامة، بين العين و البصروكيف أمحوك من أوراق ذاكرتيو أنت في القلب مثل النقش في الحجرأنا أحبك يا من تسكنين دميإن كنت في الصين، أو كنت في القمرففيك شيء من المجهول أدخلهو فيك شيء من التاريخ و القدر”


“أنا طروادة أخرىأقاوم كل أسواريوأرفض كل ما حولي .. , من حولي .. بإصرار ..أقاوم واقعي المصنوع ..من قش وفخار ..أقاوم كل أهل الكهف . والتنجيم ، والزار ..تواكلهم ، تآكلهم ، تناسلهم كأبقار ..أمامي ألف سياف وسيافوخلفي ألف جزار وجزار …فيا ربي !أليس هناك من عار سوى عاري ؟ويا ربي !أليس هناك من شغللهذا الشرق .. غير حدود زناري ؟؟.”


“كيف افسر هذا الحضور الغياب ,, و هذا الغياب الحـضور و كـــــــــيف اكون هــــــــــنا و اكـــــون هــــــــــــــــــنــاك و كيف يريدونني ان اراهم و ليس هناك انثى ســـــــواك”