“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”

بابلو نيرودا

Explore This Quote Further

Quote by بابلو نيرودا: “أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة ا… - Image 1

Similar quotes

“أحبُ قبضة التراب التي هي أنتِ، / بسبب مروجها الفسيحة ككوكب / لا نجمة لي سواها. أنتِ صورة طبق الأصل / عن هذا الكون المتعدد بتجلياته”


“الكائنات كالهواء تتبدد، كالماء، كالبرد. / ملتبسة هي، تُلاشيها أدنى لمسة من الزمن، / كما لو تفتتت غباراً من قبل أن تموت / ولكننا، أنتِ وأنا مثل صخرة سنسقط في القبر: / شكراً لحبنا الذي لن يضيع هباءً أبداً، / فالأرض به ستواصل الحياة”


“أُحِبُّ ما ليس عندي. كم أنتِ بعيدة.”


“فلنحبّ الحب، الذي استنفد ثمرتَه، وتداعي / بصورته وسلطته في التراب: / أنتِ وأنا الضياء الذي يبقى، / وشوكته المرهفة النهائية”


“أحبك، ولا أحبك، كما لو كنت أقبضُ / على مفتاحين في يدي: واحد لمستقبل مترع بالبهجة، / وآخر لمصير بائس معكور”


“أراني منسيّاً مثل هذه المراسي القديمة.وأكثر حزناً هي الأرصفة عندما يحلّ المساء.تتعب حياتي الجائعة من غير جدوى.أُحِبُّ ما ليس عندي. كم أنتِ بعيدة.سَأَمي يصارع الشفق الذي يأتي بطيئاً.لكنَّ الليل يصل ويبدأ يغنّي لي.والقمر يطوف بإطلالة الحلم.”