“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”
“لو تدرينَ ما وَجَعُ المكانِ ..في كُلِّ ركنٍ .. أنتِ حائمةٌ كعصفورٍ ..وعابقةٌ كغابةِ بَيْلَسَانِ ..فهناكَ .. كنتِ تُدَخِّنِينَ ..هناكَ .. كنتِ تُطالعينَ ..هناكَ .. كنتِ كنخلةٍ تَتَمَشَّطِينَ ..وتدخُلينَ على الضيوفِ ..كأنَّكِ السَّيْفُ اليَمَاني ..”
“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”
“كم تمنيناكِ.. فلما صرتِ لنا صرتِ لغيرنا. ثم أنتِ كما أنتِ لا وفاء فيك لأحد.”
“و كنتِ تعلمين بأن لا أحد قادر على حرمانك من حلم يقظة بتفاصيل أنتِ تشتهينها”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”