“انا مش هامننى الجراح والألم ... ولا مين بيظلم ومين اتظلم ... انا بس خايف عليك لما تبعد ...تجّرح عيونك دموع الندم”

“مش قولتلكهييجي يوم لما اسألك هتقول تعبتلا انا كنت ناوي اتعبكومكنش قصدي اكدبكوأديك كدبت”

“ياللى صالحتي العمر عليا..وصالحتيني علي الايام..انا مهما اكتب اي كلام...مش هيكفي..يا مخليا الفرح ف صفي..يا مخليا الدنيا في كفي وتحت الطوع...ومنسيه عيوني تجرب اي دموع”

“قلبك في اول سفر استطعم التوهانسلم قصاد غربته بالقسمة والمكتوبوالغربة وش هروب وقت الحنين بيبانالطيارات كلها بتوصل المساجينوالغربة ناس تانيين قايمين بدور سجانقلبك اكيد ندمان لكن بيستكبرعاوز يعود انما.. الخوف مهوش سامحاقوي الدموع منه لحظة مايتذكراول ما خدت قرار بالخطوة دي امبارحكلمة ياريت طعمها بيقلل الفرصةاصل الجراح عمرها ما تشوف دموع وتخفالعمر وانت غريب يشبه شريط بيسفوالآهه غنوة وجع يسمعها مين غيركدايما بتتلفت وتلاقى ناس تانيين ...مين تعرفه غيركشكلك غريب وسطهم والبيت هناك فاضىكل اللى حيلتك صور مع ضحكتين بايتين..بيجرو رجل الوجع يا خدك علي الماضىده انت اللى نفسك تعودوانت اللى مش راضى”

“وانا مروح ساعات بمشيها مش بركب ومشواري طويل حبة لكن مبسوط ومش بتعب بلاقي حاجة في الزحمة وفي الفرجة علي الدنيا في عيون الناس ومين زعلان ومين سرحان ومين ماشي كده وخلاص واروح اشرب عصير مع ناس مفيش بيننا ولا حاجة وناس تسألني محتاجة وناس ملمومة بتزعق ثواني و متلاقيش حاجة وحد يقوللي ولعلي وحد يشوفني يضحكلي وحد يقوللي وسعللي وانا معملتوش حاجة لكن ماشي وانا ماشي بحس بإني صوت آلة في غنو الدوشة تعزفها بكون كومبارس بيعدي في قصة ماشية علي كيفها يجوز من غيري مش فارقة لكن فارقة معايا بجد وكل ما احس بالوحدة وان في دنيتي ولاحد أروح مشي مش بركب ومش بتعب”

“يعمل ايه القلب لمايفتكر حبة وجعنغزة تطرد نوم عينيهطيف يعدي بدمعه حايرةيا تري تفضل مكانهاوللا تنزل زي غيرها ربما تهون عليهيعمل ايهقلب ما اخترش انه يبقااغني واحد في الحنينمستعد لأي ذكري انها تخليه حزينازمته مش انه راضيهو راضي بدون قراراي ماضي لو يزورك مش بيديك اختياربس لما الماضي دايما للدموع بس يناديهيبقي مش عارف ساعتهايعمل ايه”

“الدمعة لحظة قدر اقوي من الترتيبوالحزن علم الغيب اللي ما يتذاكرفاكر دموع عشتها وللا انت مش فاكركانت بتيجي كده من غير معاد ولا وقتتعاتبها ليه دلوقتما هي حتي لوقايلة ايه اللي هفيدكسلم عنيك وابكي… ده الدمع بيريح”