“موجوعة أنا بك أيها المجنون الذي لاتستطيع امرأة فهمه مثلي موجوعة بحبك امازلت تتلقى رسائلي بشوق كما كنت تفعل دائما؟العادة قاتله ومع ذلك نحن أحيانا في حاجة ماسة إليها في حاجة لأن أمارس معك أبسط الأشياء اليومية كأن أقول لكصباح الخير”
“العادة قاتله ومع ذلك نحن أحيانا في حاجة ماسّة اليها”
“البصر كذلك في حاجة إلى حرية استثنائية ليتمكن من لثم روح الأشياء وإلا سيظل على السطح.”
“هل كان من الضروري أن نفترق لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلا لنقول مالم نستطع قوله؟ أو ما اخفقنا في قوله؟”
“مازلت فى حاجة لأن أتعلم كيف انتصر على حماقات النفس المستكينة لأوهامها”
“كان الرحيل قاسياً. لم أكن أفهم الإحساس الغريب الذي كان ينتابني: أشتم أرضاً خانت حليبها و ناسها و شهدائها، و ألعن ساكنيها الذين لا يعرفون سوى الركض وراء الأشياء الصغيرة. لكني عندما وضعت رجلي اليمنى على مدرج الطائرة، تذكرت كم كنت مخطئاً، و كم كنت متعلقاً بتلك الأرض. شعرت كأن جرحاً قد ارتسم على جسدي و ختمه القدر المجنون بنار يصعب بعدها رتقه.”
“نخطيء طريق الحياة ولهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي للتحمل ، الفن في بلادي ليس ترفاً ، هو الحياة نفسها وإلا ماهي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجنّ ؟ في هذا البلد ، المجنون هو الكائن الوحيد الطبيعي وما عداه خطأ طارئ ، في هذ الوطن السعيد ننتهي عندما نفتح أعيننا على الحياة ، نحن هكذا دائماً ، نمر بجانب الأشياء الجميلة”