“لماذا أخذتني من يدي إلى مدينتك الفاضلة ، وحدائقك الوردية إن كنت ستلقي بي من أعلى هاوية للحلم إلى هذا الواقع السحيق !”
“لماذا تتشبث بي ،إن كنت تبحث عنها ! اتركني ..لست طوق نجاة !!”
“ذات شتاء كنت الدفء لقلبي ، معطفي السميك الذي يقيني من هذا البرد القارص و ذات شتاء آخر ....فقدتك ! فـمت بردا في انتظارك !”
“و حينَ تَوقفت عن انتظارك أَتيت !”
“لماذا كلما ضاعَت سَعادتنا في زحام / ضجة الحياة أخشى إلى قلبي أن أُعيدك !”
“أفتح لك قلبي ، فأموت برداً في انتظارك !”