“لا تدعوا كاهناً إلى جانب فراشي لأن تعازيمه لا تكفر عن ذنوبي إن كنت خاطئاً، ولا تسرع بي إلى الجنة إن كنت باراً. إن إرادة البشر لا تغير مشيئة الله كما أن المنجمين لا يحولون مسار النجوم. أما بعد موتي فليفعل الأطباء والكهان ما شاؤوا، فاللجة تنادي اللجّة أما السفينة فتظل سائرة حتى تبلغ الساحل”