“ كيفَ تتخيلُ أنْ أكونَ و جسورُ الفراقِ المعلقة تنكحُ عظامِي ، وَ تُشردُ أطفالَ قلبي ؟ كيفَ تتخيلُ أن أكُونَ وَ شيءٌ بِي قد ماتَ ، شيءٌ لـاَ يُمكنُ أنْ نعوضهُ أوَ أشتري لهُ بديلـاً ، شيءٌ يُشبهُ الوطنَ ذات اغتصابٍ و احتلالٍ ؟؟ كيفَ أنا ؟؟ مُتعبة جدا و كثيراً و أبداً . ”
“كيفَ يُمكنني أن أنام، وهُناكَ شيءٌ ما يَحدُث،شيءٌ ما، كانَ يُمكن أن أعرفه، ولم أفعل.”
“أنت بدايةُ البدايــة، و عمرٌ طويــل و شيءٌ من الحبْ”.”
“أضيئي ؛لنُصغي إلى ما يقولُ الهوى و اليدانِ ،و كيفَ يُجنُّ الحنينُ و ماؤهُ و العاشقانِ ،لأكملَ هذا اللُّهاثَ النَّبيلَ ،لأضفرَني في مجازِ الجديلةْ ،لأنَّكِ جدًّا .. و قلبي امتلأْ !”
“أنا قادمٌ من أرضٍ صِرنَا نحتفلُ فيها بذكرى الموت و ليسَ الحياة و لهذا لا نعرف كيفَ نتعاملُ مع السعادة حينما تفاجئنا”
“و عَجِبتُ كيفَ سبَحتُ ولم أغرقكيف لمست النارَ ولم أُحرقكيف رحلت إليهاو أنا من قدمي موثق”