“يا شغالين ومحرومينيا مسلسلين رجلين وراسخلاص خلاصما لكوش خلاصغير بالبنادق والرصاصدا منطق العصر السعيدعصر الزنوج والأمريكانالكلمه للنار والحديدوالعدل أخرس أو جبانصرخة جيفار يا عبيدفي أي موطن أو مكانما فيش بديلما فيش مناصيا تجهزوا جيش الخلاصيا تقولوا ع العالم خلاص”
“وداعاً إذاً يا رياض الهناء يا موطن السرور الأبدى ومرحباً بالهم والغممرحباً بالدرك الأسفل وأنت يا أغوار الجحيم السحيقة تقبلى ربك الجديد رب يأتى إليك بذهن لا يتبدل ولا ينال منه مكان أو زمان فالذهن هو الذى يخلق المكان وهو فى باطنه قادر على أن يُحيل الجحيم جنة أو الجنة جحيماً”
“ربما أكون مشاغبا . . أو فوضوي الفكر أو مجنون إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن فأنت يا سيدتي مسؤولة عن ذلك الجنون أو كنت ملعونا وهذا ممكن فكل من يمارس الحب بلا إجازة في العالم الثالث يا سيدتي ملعون فسامحيني مرة واحدة إذا انا خرجت عن حرفية القانون فما الذي أصنع يا ريحانتي ؟ إن كان كل امرأة أحببتها صارت هي القانون”
“ففي منطق هذا العصر لا يكون إثبات صحة الأفكار بالمستوى الفلسفي أو الأخلاقي , بل بالمستوى العملي : فالأفكار صحيحةٌ إذا هي ضمنت النجاح .”
“عقود عمل ع القفا بس العمل برههاجر وسيب البلد مفروشه للغربانيعنى يا إما السجون يا الشنق يا الهجرهيا اما تهمه جنون يا العيشه ع الصلبان”
“موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل !موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل !موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص :”