“ماذا لو كانت دوافعي وأسئلتي وبحثي وطموحاتي كلها لخدمة الذات ولو غلّفتها باسم الله أو الوطن أو المصلحة.”
“العنف الذي يمارس باسم الله سواء كان أسريا أو اجتماعيا أو سياسيا أو دينيا، هو عدوانية شخصانية تترس بالتدين، والدين رحمة”
“المجتمع الإسلامي لا يُبنى ولا يتم إصلاحه بالقانون أو باسم القانون,ولكن باسم الله وعن طريق تعليم الإنسان المسلم وتربيته”
“قال تعالى:"اقرأ باسم ربك الذي خلق"..فلابد أن تكون القراءة بسم الله ولا يجوز أن نقرأمايغضب الله..أو ما نهى الله عز وجل عن قراءتهإنما القراءة لله عز وجل..القراءة على منهج الله عز وجل..القراءة لنفع الأرض والبشر ولخير الدنيا والآخرة ..أما القراءة التافهة أو المنحرفة أو الضالة أو المضلة ..فهذه ليست القراءة التي أمر الله عز وجل بها فيقوله:"اقرأ باسم ربك الذي خلق"..هذا ضابط هام”
“إن الإسماء الحسنى هي صفات الله و صفات الله كلها سرمدية عاملة غير عاطلة، فكل ذرة في الكون الأعظم إنما هي تحيا في هيمنة فلك اسم معين من أسماء الله، سواء في ذلك عوالم الملك أو الإنسان، أو الجن أو الحيوان، أو النبات أو الجماد أو عالم الغيب.”
“ماذا جنى من حياته الماضية؟ ماذا جنى غير الفراغ والدوار؟ قدّمتُ من الجهد فوق ما يطيق البشر، ولكنه جهد مضى باسم الطموح الجنوني، باسم الجشع، باسم الأنانية، باسم الكراهية، باسم الحقد، باسم العراك، ولا عمل واحد باسم الله! ـ”