“يعطي النهر بلا حساب ولكن بضعة صخور في طريقه تغير مساره .. هكذا هي مشاعري .. تعطي بلا حساب ولكن بضعة محن واحتياج للحظة مشاركة تغير مسار العطاء فبعضهم يتراجع إلي الصحراء والبعض الآخر يدخل جنتي والبعض الأخير يسقط من خارطتي أساسا”
“أجمل ما في الصدمات النادمة أنها تضيف رافعة تحكم إلي تلك الآلة التي استعملها في التحكم في مشاعري.. تلكم الآلة التي تكونت من عدة صدمات أقوي..”
“لك و لنفسي أعطي الفرصة الأخيرة .. إما أن تخرجني من متاهات جليدك الآن .. بكلمة من فيك .. لمسة من يدك .. أتلمسها من مليء الزمان .. أو أتحرر منك و أقسم إلي الأبد .. و تعتقني إلي جنتي مليكي بسلام”
“يلزم الكثير من الحرارة لتحويل لوح ثلج إلي سائل يغلي .. وبعض البرودة كافية لتحويله إلي لوح جليد مرة أخري.. ولكن .. قد يفقد أخيرا ذاك الجليد تأثره بأي مؤثرات خارجية مرة أخري ويبقي متجمدا إلي الأبد ..”
“أرضي سوي أن أكون الملكة المتوجة علي قلبك وحياتك وروحك بديلا..فإن من أعطيته أن يدخل مملكتي ويطير إلي سحاباتي في سماواتي ..إما أن أكون أنا دنياه .. أو يخرج قاتلا وقتيلا من حياتي”
“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”
“مخطيء أنت إن ظننت أنك امتلكتني بأي شئ سوي حبي لك ..مخطيء إن ظننت أنك استطعت وأد تمردي بثقتي بك..مخطيء يا صاح وإني لأرثي نفسي قبل أن أرثيك..فأن اجتث جذور بعض طوفان مشاعري..هو مؤلم كما انتزاع وليدي مني..... مؤلم أن إياه بلا حق أعطيكفإن كان تعبدي في محرابك هو حق حبي..فلا تنسي أنني بإرادتي من وهبت قلبي..وأنتزعه منك بقبضة من حديد.. حين تصبح مشاعرك نهرا من جليد”