“حُروفي تَهوي مِن أَعلى إِرتفاع للِحلم ..وتَرتَطم بأَرض الواقع ..!”
“مَهْمَا اعتَزَلتَ بِروحِكَ ... لَابُدَّ مِن تَجْرِبةٍ .. لابُدَّ مِن أَلَمٍ.”
“كُل مَرة أُقسِم لَكْ أنى لَن أعودوأعود مُحمله بَكثير مِن الحُبْ كَثير مِن الشَوقْ كُثير مِن الخَوفْلَكِنى أعُودْ وأعود”
“عيناك قد دلتا عينيّ منك,على_أشياءَ لولاهما ماكنتُ أدريهاوالنفسُ تعرفُ مِن عينيْ محدّثها_إن كان مِن حزبها أو مِن أعاديها”
“هنا التّرَاباتُ مِن طِيبٍ و مِن طَرَبٍ . . وَأينَ في غَيرِ شامٍ يُطرَبُ الحَجَرُ؟”
“أَتعلم أَكثر ما يُخيفني يا سيدي... أَنْ أَموت وَحدي... في رُكني المُظلم بَين حُروفي وخَربشاتي ودَفتر مُذكراتي... وأَنت لا تَعلم بالأَمرِ إِلا صُدفة ...”