“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة… - Image 1

Similar quotes

“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”


“منذ بدأت رحلة نسيانك ما عدت أكتب كثيرا ، باتت حروفي ترفضني .. كأنك و كلماتي توأمان سياميان لا ينفصلان !”


“لِماذا أَعجز عن الصمود أمام كَلماتك ..! لماذا تكون حُروفك دوماً مصدر حزنٍ وحنين..رغم بَهجتها .! رُبما لأنها لَم تَستطع يَوماً أنْ تحتويني . .في قوالب الياسمين . . رُبما لِأنني-على شفا خيبة- خَرجت من القَفص ولم أعُدْ...لَم أَعُد ..”


“عِندما كُنتَ تؤجلُ الإِجابة على أَسئلي الصَغيرة / الكبيرة ، كُنت أَخشى أن لا تُسعفني الحياة للبقاء على متنها أَكثر ، فتضيع مني فرصةَ سَماع الإِجابة ! :(”


“الفتاة التي تسهر كثيراً،تشتكي دوماً من الوحدة و الضجر ، و تكتب في مفكرتها كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد تشبهني كثيراً”


“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”