“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”
“لا ينبغي لي أن أثق في قلبك و السعادة و الحزن ، و كلّ شيء يأتيني بفرح مُبجّل .”
“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.رب لا أشكو و لكن أرجو.أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.”
“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”
“كلنا ننادي بالحق و الحقيقة عندما نخطب او نتجادل أو نتلو القصائد الرنانة . و لكننا نفعل ذلك لاننا نشعر في قرارة انفسنا بأن هذه الاقوال التي نتشدق بها سليمة لا ضرر منها و لا مسؤلية عليها . حتى إذا جد الجد و صار الحق معارضا لما نحن فيه أسرعنا إلى جعبتنا المملوءة بالأدلة العقلية و النقلية فأخترنا منها ما يلائم موقفنا و صورنا الحق بالصورة التي ترضينا. ثم لا ننسى بعد ذلك أن نواصل تلاوة القصائد الرنانة من جديد”
“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولاً على أمرك و إنما ضعفاً و قصوراً حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي ..إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك .....رب لا أشكو و لكن أرجو ..أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني ..أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض”