“كم عاشت الآمال ترقص في خيالي.. من بعيدو قضيت عمري كالصغيريشتاق عيدا.. أي عيد”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا ، ما كلن للحب من عيد اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية ، غير معنيين بانهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الاخرين . انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا!”
“الذكاء في النهاية تمرين, وأنا قضيت عمري في التمرن على قمع ذكائي, حتى لا يزيدني شقاءً!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا”
“لم أعد أنتظر عيدا يعبر مسرعا كسيارة غريبة وأنا ألوّح لها بأسى لحظة تمر .. فمنذ أن التقيتك وصار عمري عيدا يمضي على مهله !ـ”
“لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة في مكان قضيت فيه سنين من عمري لا أحس فيه بأي غربية. شعرت بأني جاسوس، أو لص، أو طفيليّ. و هربت دون أن ألتفت.”