“مدينتىانا العاشق الساكن فيك بلا عنوان انا المواطن الذى يحبك حتى النخاعانا التائه بين دروبكلعلنى اهتدى الى طريقلعلنى اجد مكان يحتوينىلعلنىاجد بيتنا القديملعلنىاجد ذكرياتى ومدرستىلعلنىاجد اصدقاء طفولتىمدينتىمنذ متى صرتى مزدحمة وحزينةمنذ متى ضاقت فيكى الاماكنابحث كل يوم بين الدروبعن بحرك وشمسكعن ضحكت شوارعكفأجد مسخاجد طفل حزين فقد امه فى الزحامفقد العائلة واصبح شريد بين الطرقاتاصبح يناجى المارة ويترجهمان يرفقوا بى ويرشدوه اين الطريقمدينتى اشتاق إليكىواشتاق الى نفسى معكى”
“اخذت تنظر الى صوراها القديمة لعلها تتذكركيف فعلت بنفسها لكى تصبح هكذاكيف كان الزمن والحياه فى صالحهاوكيف الان تغير كل شىءلم يعد لها مكان ……اصبحت تعيش بين الصور والذكرياتاصبحت لاشىء فى حياة من تحبهم”
“لا اعلم الى متى سأظل اهواكومتيمه فى حبك وترفض عيونى ترى سواك لا اعلم حقا ان كان هذا عشق لا شفاء منه ام انه وهم الى حد اليقين وهماننى لن اكون لاحد غيركواننى املك معك كل الذكرياتوانك تشاركنى الحياة تشاركنى جميع اوقاتى السعادة والاحزان لا اعلم هل هذا غباء الى حد الجنون ام انك لعنه لعنه لا امل منها فى الشفاء”
“لا اعلم متى جاء حبك الى قلبى ولكن اعلم جيدا انه قد حان موعد المغادرة”
“اشتقت إليك بجنونفمتى ايها القدر اللقاء متى اليوم الذى يكون لىمتى يعلم حقا انى اعشقه ولا اريد غيره فى الحياه”
“انا فى حياتهم اكبر كدبةوهما فى حياتى كدبة كبيرة عايشة فيهاومنها نفسى انا اتحرر”
“نفسى اشوف الشمس ويختفى الغيوم نفسى الدنيا تشرق فى يوم وينتهى اللا شىء”