“الكلمة لا تستوعبه ، اللغة خارجه . هو مثل الموجة العارمة ، يأتي ويحتلني حتى آخر مسام في جسدي . يملؤني مثلما تغرق حديقة في أشعة صباحية تأتي من شمس ربيعية مفاجئة .”
“- يعني إيه سجن؟- يعني مكان مقفول لا يمكن الخروج منه.- مثل الأسد في حديقة الحيوانات؟- مثل الأسد في حديقة الحيوانات!”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمريأتناقص تدريجياً ..مثل خزينة بلد فاسدلا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق .. وأنساه...مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي .”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري!أتناقص تدريجياً..مثل خزينة بلد فاسد !لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه !مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”
“كل أسباب الموت موجودة لكنه لا يأتي . كل أسباب الحياة موجودة لكنها لا تأتي . الألم فقط من يأتي في موعد بلا موعد”
“شهوتي مثل فاكهةٍ لا تُؤَجل.. لا وقت في جسدي لانتظار غدي”