“فَعَلَامَ تُرِيْدِيْنَ بُكَائِي ؟ وَ أَنَا ذُوْ قَلْبٍ مُسْتَعْمَلْ أَبْلَاهُ الْمَاضِيْ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئا لِبَلَاءِ الّـمُسْتَقْبَلْ لَا تَتَّهِمِينِي فِيْ عِشْقِيَ فَأَنَا أَعْشَقُ حَتَّىَ أنحَلَ وَالْجَمَلُ وَإِنْ يَعْطَشْ يُصَبِّرْ وَ كَفِعْلِ الْجَّمَلِ أَنَا أَفْعَلْ *****دَوْرُكِ فِيْ الْـمَشْهَدِ فَرْعِيٌّ بِوُجُوْدِكِ أَوْ دُوْنَكِ يَكْمَلْ وَكِلَانَا مَكْتُوفِ الْأَيْدِيَ وَ سِتّارُ الْمَسْرَحِ لَا يُسْدَلْ وَالَـحُكْمُ الْصَّادِرُ فِيْ أَمْرِيْ حُكْمٌ فَصْلٌ لَا يَتَأَجّلَ فَدَعِيْنِيْ فِيْ مَوْتِيَ وَحْدِيْ فَأَنَا وَالْغُرْبَةُ لَا نُفْصَلْ مَا دَامَ الْوَطَنُ بِلَا شَيْءٍ فَالمَوْتُ عَلَىَ شَيْءٍ أَفْضَلْ فَانُطْرْديّ الْآَنَ مِنْ الْجَدْوَلِ”
“لَا مِحَالُ مِنْ الْبُعْدِ وَالسَّفَرِ لَا مِحَالَفَالْقَلْبَ قُتِلَهُ الْعِشْقَ وَاِنْتَهَى”
“لَا يجدر بكَ أن تعمَل واعظًا وأنتَ لَا تقبل النصيحة مِنْ أحد!”
“أَشُكُّ بِأَنَّنِي فَرْدٌ ،أَنَا أَكْثَرْ .فَهَذَا العُشْبُ يُشْبِهُنِي ،وَ تِلْكَ النَّجْمَةُ الجَذْلَى ،وَ نَهْدُ صَغِيرَتِي المَدْهُونُ بِالْدِّفْلَى ،وَ وَجْهُ اللهِ إِذْ أَسْفَرْ ..أَنَا أَكْثَرْ .”
“مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ”
“فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَوَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ...وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًاوَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا (25)26 عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَد”