“كفر المعبد حينما جعل كتاب الله و كتاب الفقهاء واحد ، و جعل الفقيه مترجماً لله و ليس القلب”
“كفر المعبد حينما رفع سيفه أكثر من كلماته”
“الله يصب الأنبياء، والناس تشرب الفقهاء.”
“مؤسف انك تسیر في تاریخ المعبد، فلا تجد فیه ضمیر الله ولا قلب الله ولا وجه الله ولابیتالله. إنك تجد لصوصا الله فحسب”
“احذر أن يصفك الكهنوت مؤمناً ، حينها اغسل يديك من الله و انسَ وضوء أفكارك ، ما هو أمرّ ، احذر أن تموت بين الكهنة”
“انتبه إلى يسارك إنه يمين !إليك يا حافي القلب، فوحدك لا تكذب ، انتبه إلى المؤمنين إنهم كفار . انتبه إلى المتزوجين ليسوا أزواجا . انتبه إلى الصلاة لا تصلي . انتبه إلى الأسماء إنها غيرها ..انتبه إلى الفقهاء إنهم يكتبون الله وهم لا يعرفون قراءته .. انتبه إلى العشاق إنهم يلهون ،والقلب لا يلهو بعشقه يا حافي القلب، إنه يموت به فحسب . لم يمت عاشق بعيدا عن قلبه قط , إنه يموت بعيدا عن قبره فحسب .. لم يبق عاشق ولا مؤمن . كلنا نكذب في عشقنا وفي إيماننا .. لا سماء هنالك ولا قلوب ..انتبه للتاريخ إما أنبياء لله،أو لصوص لله ..هذه حيرة الوجود .”
“جمهورية النبى لا تبنى وجودها و قيمتها على أهرامات الطين لتسجل أنها حضارية ، كما يسجل العالم و المصريون ذلك مثلاً ، و إنما ترى الحضارة هى أن تبنى فى الطين البشرى أهرامات - اهرامات إنسانية - .”