“, ما السّر الذي يجعل الفرحَ نفسه يبكي واضِعاً رأسَهُ على صدرك؟”
“ما الذي يجعل خطانا تقودنا إلى عكس الطريق ...ونحن نعرف أنه عكس الطريق ؟؟؟”
“يا الله كم هي الحياة بائسة لو لم يكن فيها نساء...”
“أحب ذلك الذي يجعل من فضيلته نزوعه وقدره , وهكذا يريد أن يحيا من أجل فضيلته وأن يكف عن الحياة.”
“فإذا سألتني - أيها القارىء - ما الخير؟ أجيبك من فوري: إنه الخير.. إنه ذلك الذي يجعل الإنسان إنسانا حي القلب، ريان الضمير.. ذلك الذي يجعل منك ملاذا للآخرين، يأوون إليك كما يأوي المحرور إلى ظل شجرة، أو كما يأوي الظمآن إلى عين ثرة تفيض بالماء البارد النمير.هو انعكاس إنسانيتك على الآخرين، وإضفاء فضائل نفسك البارة الكريمة على الحياة وعلى الأحياء.”