“أجل ياأخت الروح ، لقد كنت نبيلة ثرية أرستقراطية في بلد المظاهر والغرور ..وكنت أديباً بين الناطقين بالضاد.ألم أقل لك .. كنت في السماء .. وكنت في الأرض؟”
“سامحني كنت اكتب لأني ظننت انكتقرأ وكنت انزف لأني كنت اظنك تشعر.. وكنت انادي لأني كنت ظننتك تسمع..وكنت الوح لك بيدي وانا اختنق في بحر فراقك لأني ظننتك تراني وتلمحني..وكنت امد لك يدي وانا في قمة غرقي لأني ظننتك سترمي لي طوق النجاه..وكنت احلم بالطيران لك لأنني ظننتك تنتظرني.. “فنسيت ان بعض الظن اثم”
“كنت أمذاك في الرابعة والعشرين من العمر، وكنت مستعدا لقتال الإرهابيين، لكني كنت اجهل بأننا مع السنين سنتصرف مثلهم ونصبح متوحشين حقيقيين.”
“كان يغوص في شعور مبهم غامض، وكنت أحاول البقاء هادئة راسخة ثابتة في مواجهة البغتات، إلا أنني كنت أدرك حقيقة الاحتضار الداخلي الذي بدأه، وكنت أوغل إلى أمد لا أدري قراره، ولم يكن أمامي سوى الانتظار.”
“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”
“كنت يتيم، وكنت اعي ذلك بعمق في كل لحظه، فالجوع إلى الحنان شعور يظل ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة وبطريقة اخرى.”