“كان يعود للمدرسة الابتدائية من حين لآخر ليمشي في الفناء منبهرا .. في هذا الفناء الصغير الضيق كانت الكائنات الفضائية تحارب المريخيين الشجعان وكان الهنود الحمر يرقصون وكان بيليه يقود فريق سانتوس ليحرز 28 هدفا في الفسحة .. كيف اتسع الفناء لكل هذه الأحلام وهو بحجم البانيو في حمام بيتك؟”
“في إنتظارك، أنا في إنتظار الفناء ،،محالة أوراقي إلي مفتى السماء ..”
“نحن مصنوعون من الفناء.. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها”
“قال عبد ربه التائه :الحمد لله أنقذنا وجوده من العبث في الدنيا ومن الفناء في الآخرة”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:الحمد لله الذي أنقذنا وجوده من العبث في الدنيا ومن الفناء في الآخرة”
“في كل ذرة من ذرات الكون ظمأ لارتواء خمرة الحياة ، وشوق مبرح للنمو وبلوغ أكمل الحالات الممكنة. فما غاية هذا الشوق ولماذا وُجد هذا الظمأ، إذا كان الفناء كعبة الكمال ونهايته؟”