“لم تكن المدارس في تلك الثمانينات القاسية تشبه مدارس اليوم. كانت أقرب إلى معتقلات سرية مخصصة للأحداث، تحتلها عصابات جلادين ببذلات مخططة وربطات عنق سخيفة يلوحون بأغصان السفرجل طويلة، كنا نسميهم معلمين،،”
“الطريقة الوحيدة لتحويل الكتب الأدبيةالطريفة إلى كتب سخيفة هي تقريرها على المدارس”
“الرومانسية هي التفسير الرفيع للأحداث القاسية”
“لو لم تكن تشبهني في تفاصيلي الصغيرة ، لربما اقتربنا أكثر لربما تجاذبت شحنات قلوبنا أكثر ، أو لربما كنا اليوم معا نرسم الابتسامات و نلون الفراشات !”
“لم تكن نجمة. كانت كائنا ضوئيا، ليست في حاجة إلى التبرج كي تكون أنثى. يكفي أن تتكلم”
“و لكن في تلك الأيام لم يكن هناك ما نشكو منه, في تلك الأيام كنا نحب”