“لم تكن المدارس في تلك الثمانينات القاسية تشبه مدارس اليوم. كانت أقرب إلى معتقلات سرية مخصصة للأحداث، تحتلها عصابات جلادين ببذلات مخططة وربطات عنق سخيفة يلوحون بأغصان السفرجل طويلة، كنا نسميهم معلمين،،”

جمال بدومة

Explore This Quote Further

Quote by جمال بدومة: “لم تكن المدارس في تلك الثمانينات القاسية تشبه مد… - Image 1

Similar quotes

“الحب توأم الحماقة، و أنا لست مستعدا لتضييع وقتي في حماقات جديدة،،”


“كلما أوغلت في ممرات الحياة، يبدو لي المغرب بلدا مضحكا و أتسائل لما كان علي أن أولد هناك”


“أنا مجرد مغربي متخلف لا حس لي ولا ذوق و الورد عندي مضيعة للنقود،،”


“ميرلوبونتي يحول مفهوم الجسد تحويلا عميقة، وبطرائق تشبه الكيمياء السحرية، فهو يتحول من جسم إلى جسد، ومن جسد إلى عنصر، ومن عنصر إلى مركبة العالم، ومن مركبة العالم إلى محور العالم، ومن محور العالم إلى قلب الوجود.”


“مؤمن بأن تاريخ مصر، حلقات طويلة متماسكة، وأن أحداث اليوم هن بنات الأمس، وعلى قناعة تامة بأن أحداث التاريخ تجرى بقوة دفع مطّرد.. فكل حادث يملك فى فى داخله عوامل ذاتية تدفع به إلى الأمام، فيتولد منه حادث جديد، مشابه له فى الشكل، لكن يخالفه فى المحتوى والمضمون، ومن هنا تبطل مقولة أن "التاريخ يعيد نفسه”


“إن كل إنسان بذاته واقعة حدث , خلق لينجز مهمة على هذه الأرض لم و لن يوجد إنسان آخر ليقوم بها نيابة عنه و عليه أن يكتشف تلك المهمة , لإن الله يريدها أن تتحقق ولذلك خلقه, فلا يخفي نفسه بخجل خلف الآخرين خوفا من اتهامهم له بالفردية و الاستقلالية و الانشقاق فهو وحده دون غيره من البشر قادر أن ينجز هذه المهمة .و نادرا ما يكون لهذه المهمة علاقة بالمهنة أو الاختصاص أو علاقات العائلة و إنجاب الأطفال إنما هي مهمة من نوع آخر . و ما لم يعرفها و ينجزها فإنه لم يعرف رسالته و لم يقدر نفسه حق قدرها و لن يتميز أبدا”