“إن قوما عبدوا الله رهبة، فتلك عبادة العبيد، وآخرون عبدوه رغبة، فتلك عبادة التجار، وآخرون عبدوه محبة وشكرا، فتلك عبادة الأحرار الأخيار.ابن كثير في "البداية والنهاية"، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"، وابن الجوزي في "صفة الصفوة" عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب”