“ان عددا كبيرا من المفاهيم المتعلقه بالمراه تحتاج إلى اعادة نظر على ضوء النصوص الثابته واعتبار الصوره التي اتخذتها المراه في بعض العصور الاسلاميه ليس الا صوره من الصور الممكنه التي عبر بها المسلمون غن دينهم في ظروف سياسيه واجتماعيه خاصه.كما ان النشاط الاسلامي الحالي بين النساء لم يتجاوز مستوى احسان التعبد وتقويم السلوك فلم يكن يتجاوز اعداد المرأه لتكون ربة بيت صالحه وكانت التوجيهات تلح على تضييق علاقات النساء بالرجال الى أبعد الحدود”
“ان هناك عدد قليلا من المسلمين في الغرب الا ان هناك الكثير من الاسلام بينما نجد الكثير من العالم الاسلامي والقليل من الاسلاملقد اصبح التاريخ الاسلامي تاريخا دكتاتوريا علما بأن الشريعة تفرض حكومة شورى.الخوف من التقنيه[ التكنوفوبيا] اوو موقف رفض كل مايرد من الغرب وكأنه كان هناك تمييز بين التقنيه الاسلاميه والغير الاسلاميه وليس هناك من خيار للأمه الاسلاميه الا ان تتمكن من التقنيه المعاصره الحديثه او ان تتملكها وتتحكم بها وتستعبدها تلك التقنيه.”
“ان هناك عددا قليلا من المسلمين في الغرب الا ان هناك الكثير من التسلام بينما نجد الكثير من المسلمين في العالم الاسلامي والقليل من الاسلام.”
“وقد تصور فرويد ان هستيريا هؤلاء النساء أو صراخهن الحاد من الألم والأسىبسبب حزنهن على ضياع عضو الذكر إلى الأبدونسى أن هؤلاء النساء كن يصرخن ويولولن بسبب الإبر الطويلة الحادة التي كان يغرسها في أجسامهن صيادو الساحرات بحثاً عن علامات الشيطان”
“ان ما يميز المجتمع في العصور الوسطى عن المجتمع الحديث هو نقصه من الحرية الفردية. لقد كان كل فرد من الفترة المبكرة مقيدا بدوره في النظام الاجتماعي. لم تكن امام الانسان سوى فرصة واهنة للتحرك اجتماعيا من طبقة الى اخرى, بل لا يكود يكون قادرا على الحركة حتى جغرافيا من مدينة الى اخرى او من بلد الى آخر. وفيما عدا استثناءات قليلة عليه ان يمكث حيث ولد. بل انه كان في الاغلب غير حر في ان يلبس كما يهوى او ان يأكل كما يشاء. وكان على الاسطى ان يبع حسب سعر معين وكان على الفلاح ان يبيع عند مكان معين. وكان محرما على عضو النقابة ان يفشي اية اسرار تقنية خاصة بالانتاج لاي فرد ليس عضوا في نقابته وكان مرغما على ان يدع زملاءه من اعضاء نقابته يشاركونه في اية عملية شراء مفيدة للمادة الخام. لقد هيمنت على الحياة الشخصية والاقتصادية والاجتماعية قواعد والزامات لم يفلت منها من الناحية العملية اي مجال من مجالات النشاط.”
“ لم يكن الاستدلال بالطبيعة مؤهِّلاً للرّدّ على الشُّبه التي أثارها الاحتكاك بأصحاب الأديان الأخرى وبالفلاسفة خاصّة. وكان لابدّ من شحذ الأدلة حتى ينتقل الكلام في التّوحيد من صعيد التجربة الذّاتية الحرّة غير المقيّدة إلى مستوى المنظومة العقليّة العامّة التي تتقيّد بشروط خاصة في التفكير وتهدف إلى بناء تفسير واضح المعالم قادر على الإقناع. وتلك كانت بداية الانغلاق في أنساق مضبوطة الحدود، إذ عمد المتكلمون إلى صياغة الأدلّة على وجود الله بالاعتماد على التأصيل المنطقي. ”