“لا تستعجل الرئاسة، فإنك إن كنت أه ً لا لها قدِّمك زمانك، وإن كنت غيرأهل لها كان من الخير لك أن لا ينكشف نقصانك.”
“سأحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن ولأن عليّ واجبات يجب أن أؤديها ,لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى وإن كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى”
“مممم لا أعرف إن كان حب أو لا.. لكنه كان إحساس جميل يشبه الشوكولاتة.. تستطيع أن تحيا بدونها .. لكن الحياة لها طعم أجمل بها .. لكنه مثلها يذوب بسرعة جداً.. لا تعرف كيف أتي وكيف ذهب.. ولماذا كنت تعتمد عليه؟”
“اذا كنت تحب فتاة وهي لا تعلم أنك تحبها, فأنت لا ينقصك الا الشجاعة لان تقول لها انك تحبها !واذا كنت تحب فتاة وهي لا تحبك, فأنت تعيس, وعليك أن تكف عن محاولة جذبها اليك !واذا كنت تحب فتاة وهي تحبك .. فيا بختك !”
“ولتكون حرًّا لا بدَّ لك من أن تحب. من دون محبة لا توجد حرية؛ من دون المحبة، تكون الحرية مجرد فكرة لا قيمة لها بتاتًا.”
“أن كنت ممن يدفعهم الى الخير خوفهم من الله,وخشيتهم من عدله حين يبطش بالظالمين والخاطئين ,وإن كنت ممن يمنعهم من الشر أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون و أن عدله لا يخطئ المذنبين ,إذا كنت من هؤلاء ,فأنت موسوي مهما يكن الدين الذي تدين به وإن كنت تشعر في قرارة نفسك أن الذي يدعوك للخير حبك لله, وحبك الناس الذين يحبهم الله ,وإذا كنت ترى أن تجنب الناس شرك لأن الله يحبهم كما يحبك ,وأنك تفقد حبك الله حين تؤذى أحبابه وهم الناس جميعا ,فأنت عيسوي مهما يكن الدين الذي تدين به .وإذا كان الذي يدفعك الي الخير أملك في الله ,والرغبه في الجزاء الأوفى والنعيم المقيم,و إن كنت تشتاق الي القرب من الله قربا يكفل لك النعيم السرمدي والسعاده الخالدة فأنت أسلامي ,مهما يكن الدين الذي تدين به”