“أعيشُ برُعبٍ وأنتِ جواري وأسمعُ صوتكِ في كلِّ زحفِفأغفو بعينٍ .. وأفتح عينًا لأحميَ منكِ جداري وسقفي وأقبلُ منكِ الهدايا ولكنْ أُحاذرُ أن تَفْجئيني بنسفِ!”

صالح الشاعر

Explore This Quote Further

Quote by صالح الشاعر: “أعيشُ برُعبٍ وأنتِ جواري وأسمعُ صوتكِ في كلِّ زحفِفأغفو ب… - Image 1

Similar quotes

“أخافُ هدوءَكِ في كلِّ فعلٍ وأخشى القِناعَ المَزينَ بلُطفِ وأقبلُ منكِ عهوداً أمامي وأسمع همس التآمر خلفي وُعُودُكِ دومًا بها همهماتٌ تكادُ تبوحُ بنيَّةِ خُلفِ!”


“مازال قلبي يدقّ الصدر . . مضطرباً إن عاودته شجونُ الشوقِ . . أحياها مازال عطركِ في أنفي وما برِحَتْ عيني تراكِ إذا ما انضمّ جفناها وقبلة منكِ مثل الشهد أذكرُها مازلتُ أغمض عيني حين ذكراها”


“لحسنكِ سلطانهُ ولكنَّ قلبيَ حُرّ وحبُّكِ حلوٌ . . نَعَمْ ولكنْ . . غرورُكِ مُرّ”


“رغم أن معايير النصية موضوعة بشكل علمي دقيق، إلاَّ أنَّ النَّظر فيها كثيرًا ما يلمس بعض مواضع تحتاج إلى مراجعة، وخاصَّةً في معياري القصد والقبول، فهما في الواقع غير محدَّدَين تحديدًا دقيقًا، بل إنِّي أزعم أنَّهما خارجان عن سيطرة الباحث والناقد، فالقصد يتهاوى أمام عدَّة أشياء، كنصوص المدَّعين في كلِّ فن، وخلو النص من السبك والحبك مع وجود القصد، كما أن القبول أيضًا يخضع لسيطرة ثقافة المتلِّقي وتناسبها مع ثقافة المبدع أو عدم التناسب”


“علّمتِني قبل السفرْ أن أهزم الأحزان بالألحانِ . . في لعب الوتَرْ أن أختبي من أدمعي . . بين الخميلة والزَهَرْ لكنّني ما عدتُ مبتهجاً بها . . . . بعد السفرْ بل صرت أحيا في همومٍ . . مِلء قلبي المنكسِرْ”


“وإذا كانت الكلمات والحروف ذات معنى وقيمة في البناء الشعري فإن الحركات لا تقلُّ قيمتها عن قيمة الكلمة، وأعتقد أن حركة القافية لها دور في نجاح القصيدة إذا ما كانت متصلة بموضوعها ولو على سبيل العموم، فلا أحد ينكر أن القوافي المطلقة بالألف توحي بالبهجة والسعادة والسرور، وقد نرى من خلالها صورة شخص مستغرق في الضحك، فاتحًا فمه كمنشد القافية المطلقة.”