“أعيشُ برُعبٍ وأنتِ جواري وأسمعُ صوتكِ في كلِّ زحفِفأغفو بعينٍ .. وأفتح عينًا لأحميَ منكِ جداري وسقفي وأقبلُ منكِ الهدايا ولكنْ أُحاذرُ أن تَفْجئيني بنسفِ!”
“أخافُ هدوءَكِ في كلِّ فعلٍ وأخشى القِناعَ المَزينَ بلُطفِ وأقبلُ منكِ عهوداً أمامي وأسمع همس التآمر خلفي وُعُودُكِ دومًا بها همهماتٌ تكادُ تبوحُ بنيَّةِ خُلفِ!”
“أنا لمْ أطلب منكِ الكثيرَكلُ ما أريدُهُ منكِ هو إسمُكِكي أضيفَهُ في الصفحَةِ الأولى لِدَفترِ عائِلَتي”
“وأنتِ تملئين كلَّ شيء، تملئين كلَّ شيء. قَبْلكِ استوطنتْ وحدَتيَ التي تحتلّينها،وتعوَّدت، أكثرَ منكِ، أحزاني.الآن أريدها أن تقولَ ما أحبُّ أنْ أقولَ لكِكي تسمعيني كما أحبُّ أن تسمعيني.”
“أجرّب أن احبكِ كمأزق ، أو كورطة :أن أفرّ منكِ ، وأن الاقيكِ في كل مكان ، كالمصير ..”
“كَم مَرَّةٍحاولتُ أن أنساكِ!فتَبَسَّميلَمْ يبقَ منكِ سِواكِ”