“حين تبحث سدىً عن الوحدةدالفاً إلى العالم الكبيروحين تحدق في الزاوية المظلمةمنتظراً خروج الموت ، حين تثور غضبا ، أو تسقط مريضاوالوحشة أو الأشواق تكويكساعتها ، صدقني ، أنت محقأن تختال معتزاً بسعادتك !وحينما تكف عن الاحساسبدبيب السأم ، أو الحب ، أو الخوف ، وحين تتلوث الأحلامبدم ليس شابا وحاراً ـــحينذاك فأنت مسلوبٌ ، عريان .فالموت مستحيل بدون العذاب .وإن لم تذق في الحياة الهلاك فليست حياة ، ولكنها. . مجرد خطو بطيء”
“فالاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى، أو تحويله عن معناهُ بِجَعْلِ البلاء ثوابا وحسنات، أو تجريده من أوهامه باعتبار الحياة سائرة بكل ما فيها إلى الموت”
“هي تغضب مِني حين أتأخر عن صلاة العشاء مع الجماعة..لاتعرف الكثير عن السياسة أو الاقتصاد أو حتى الأمور التقنية..هي تفهم في أحاديث النساء”
“الوحوش المفترسة في الغابة لا تبحث عن أعذار إذا أرادت افتراس أرنب أو غزال أو حتى حمار الوحش.”
“إن النقد والحوار حين يتجرّد عن أنظمة الأخلاق والعدل ؛ فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة , تمارس قوى الشرّ الكامنة في النفس البشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم , أو الدين , أو الحقوق”
“إن النقد والحوار حين يتجرد عن أنظمة الأخلاق والعدل ، فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة ، تمارس قوى الشر الكامنة في النفس اليشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم ، أو الدين ، أو الحقوق.”