“*ان الحزن والبكاء هما انبل العواطف الانسانية امام طوابير العذاب والتفاهات التي لا نستطيع لها علاجا. ما افظع الا تكون مبصرا ولا حساسا ثم لا تكون حزينا ولا ناقدا، وما افظع الا تكون مبصرا ولا حساسا. ان هذا الموقف تحت مستوى الأخلاق، تحت مستوى الانسان. ان الانسان هو وحده الذي يبكي يحزن وينقد ويفكر ويتعذب بالرؤية والخيال.”
“ان قضية الخلق فى الحقيقة هى قضية الحرية الانسانية، فاذا قبلنا فكرة ان الانسان لا حرية له وأن أفعاله محددة سابقاً كما يزعم الماديون، ففى هذه الحالة لا تكون الألوهية ضرورية لتفسير الكون وفهمه، ولكن اذا سلّمنا بحرية الانسان ومسؤليته عن أفعاله، فاننا بذلك نعترف صراحة أو ضمنا بوجود الله. فالله وحده هو القادر على أن يخلق مخلوقاً حراً، ولا يمكن أن توجد الحرية الا بفعل الخلق”
“لا يمكن للماده ان تكون مفيده ما لم تكن مشوقه ، ولا يمكن أن تكون مشوقه ما لم تكن مبسطه ، ولا يمكن ان تكون مفيده ومشوقه ومبسطه مالم يبذل المدرس أضعاف الجهد يبذله الطالب .”
“ليس المكانُ هو الفخما دمتِ تبتسمين ولا تأبهينبطول الطريق... خذيني كما تشتهينيداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً...لا أريد لها هدفاً واضحاًلا أريد لها ان تكون خريطةَ منفىولا بلداًلا أريد لهذي القصيدة ان تنتهيبالختام السعيد، ولا بالردىأريدُ لها ان تكون كما تشتهي انتكون:قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَندِّي...!”
“لو كنا نملك ان نعيد الزمن ان نختاروان نغير القدر لا اخترتك ان تكون كل الحياة ان تكونالهواء الذى اتنفسه ان تكون كل ما اشتهى فقط انت ولا اريد سواك فقط … لو كان”
“كنت ولا أزال .. ارى ان هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا ما بلغ عددهم. وكنت ’ ولا ازال ارى ان اي نجاح لا يتحقق الا بفشل الآخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر ..”