“من فرط شوقي إلى تفاصيلك . . تشدني كل بقعة من هذه الأرض احتوت يوما صوتك أو سارت عليها أقدامك ..!”
“صوتك غائب ، حتى تفاصيلك الصغيرة تكاد تأفل ..!”
“إلى أين تأخذني هذه المراكب ؟ تعبت من السفر !”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”
“فلسطين ♥ حيفا أنا من هُناك و سأعود يوماً إلى هذي الأرض .. سأعود و سأنثر من ترابها على قرب درويش لينام مُرتاحاً !”
“ما من شيء يجعل امرأة ، تثق برجل كل هذه الثقة إلا الغباء !”
“حين استيقظت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرحاً و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”