“كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى.”
“لماذا كان العالم بهذا الاتساع حتى يخفيك كل هذه المدة؟!”
“التمس عذراً لمن طلب اغتيالك ذات يوم، لا لشيءٍ.. بل لأنك لم تمت يوم ارتطمت بنجمة .. وكتبت أولى الأغنيات بحبرها”
“حتى جاء يوم قيل لنا فيه- وإن كنا لا نزال مُرداً - إن علينا أن نستحم كل يوم قبل طابور الصباح , واستمر ذلك حتى فى الشتاء والماء بارد! لكنه لم يكن فى أيدينا إلا الطاعة”
“عذراً أيها الاكتئاب ؛ فلست رائق البال لك الآن .”
“وأزرع لك في كل شبرٍ لغمًا من الذكرى. حتى إذا ما افترقنا ..كان مقتلك أكيد.”