“عندما يستغرق السعي وراء اللقمة كل طاقة المخلوق، يصبح من العسير عليه أن يحب. الحب ترف لا يقدر عليه الفقراء من أمثالي..”
“من يريد رؤية قوس قزح ،، عليه ان يتعلم أن يحب المطر”
“عندما يصبح الحلم مؤجل ماذا لدي الإنسان ليفعله ؟ ما عليه سوي الإنتظار .. فإراده الله أقوي من كل شئ و لن يخذل الله عبده”
“عندما نسعى الى أن نكون أفضل حالا مما كنا عليه فإن كل شىء يبدو أفضل من حولنا”
“في الحب لا تفرط فيمن يشتريكولاتشتري من باعكولاتحزن عليه،،،”
“لحُب في سطور حُب البشر يَنبع من مُعاناة مشابهة لحكمة نبتت من محنة, في كلتا الحالتين الجذور نتنة والمنابع مُسممة.وحده الحب العفوي يتدفق بعطاء صادق ونكران للذات يستطيع إخصاب أرواح الآخرين. حُب ولد في المعاناة يخفي الكثير جداً من الدموع والتنهيدات لكي لا يبدو ملطخاً بأشعتها الحاملة لمرارة جلية. هناك الكثير من التمزق, التنازل, والقلق في هذا الحب من أجل أن يكون أي شيء لكن صبراً بلا حدود. أنت تغفر كل شيء, تتقبل كل شيء, لكن هل يبقى هذا حباً؟ كيف يقدر المرء على أن يحب عندما يكون محذوفاً من كل الأشياء؟ هذا النوع من الحب يكشف عن خواء روح علقت بين الكُل واللاشيء,تماماً كما في أن يصبح المرء (دون جوان),هو العلاج الوحيد لقلب مُحطم. أما بالنسبة للمسيحية فإنها لا تعرف الحب نهائياً: هي تعرف فقط الرفق والتعاطف, أي دوران حول الحب بدلاً من الحب نفسه.”