“يَبكيكَ قلبي كثيراً عِندما يَذكُرُ تِلكَ الأيام !”
“عِندما تَكون أعذاره أقبح من ذنبه ، إحزمي أمتعة كِبريائك و أتركيه !”
“عِندما يتعلق الأمر بك . . يتضائل الفرح داخلي ححتى يصبح أصغر من خرم إبرة . .!”
“يَوماً ما سَتشرقُ شَمس الأَمل على حَياتنا ، وسَينهار الجَبل الجليدي الذي كان يَحجب عَنا أَحلامَنا المُكدَسة على قوائِم الانتِظار ..~ عِندها سَنحلقُ في سَماء الواقعِ بِكُل ثِقة ..!~”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”
“تَناقضٌ قاتِل. . . كُــل الأَشياء حَولي تَقول لي [ انه قادِم] مهما طال الانتظار.. وفي عَقلي صَوتٌ يَقول |رَحل وَلن يَعود [أَبداً]...!؟ وَمُنذ أَسابيع...وأَنا في حيرة أأَنتظر..أَم أحمل قلبي بعيداً و أَكف عن الانتظار .؟”