“وإذا خَفِيتْ عنّا الحِكمةُ في العذاب أحياناً فلأننا لا ندرك كُلّ شيء ولا نعرِفُ كُلّ شيء ولا نرى كُلّ شيء ولا نرى مِنَ القصة إلا تِلك المرحلة المحدودة بَينَ قوسين التي اسمها الدنيا أما ما قبل ذلكَ وما بعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب”
“إذا خفيت عنا الحكمة في العذاب أحيانا.. فلأننا لا ندرك كل شيء ولا نعرف كل شيء، ولا ندرك من القصة إلا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين اسمها الدنيا.. أما ما قبل ذلك ومابعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب.. ولذا يجب أن نصمت في احترام ولانطلق الأحكام..”
“و اذا خفيت عنا الحكمة فى العذاب احيانا فلاننا لا ندرك كل شى ولا نعرف كل شى ولا نرى من القصة الا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين التى اسمها الدنيا”
“نحن في العادة لا نعترف إلا بما نراه ونلمسه...وهذا غرور، فما أقل ما نرى وما أقل ما ندرك في هذه الدنيا”
“ما أحقر هذه الحياة الدنيا لذوي النفوس الشاعرة، وما أهونها على من ينظر في صميمها، ولا ينخدع بزبرجها، وباطل نعيمها. لقد كتب عليها أن لا يتم فيها شيء إلا لحقه النقصان، ولا يربح فيها امرؤ إلا أدركه الخسران”
“النفوس الطاهرة لا تموت .. تبقى آثارها في الدنيا ولا شيء يُمكِنه مَحْوها .”