“لم يكونوا يحضنوننامثلما كنا نتوهمكانوايثبتون لناأنهم قادرون على تحطيم ضلوعنا. لو عصينا أوامرهم”

عماد أبو صالح

Explore This Quote Further

Quote by عماد أبو صالح: “لم يكونوا يحضنوننامثلما كنا نتوهمكانوايثبتون لنا… - Image 1

Similar quotes

“دائماً يتواطؤ الهواء معهمو ينفخ جلابيبهملكي يظهروا في عيوننا الصغيرةأضخم من حقيقتهملم يكونوا يحضنوننامثلما كنا نتوهمكانوا يثبتون لناأنهم قادرون على تحطيم ضلوعنالو عصينا أوامرهم”


“لو أن هناك امرأةغاب عنها حبيبها عمرها كلهلو تراكم التراب على شعرهاوهي جالسةفي انتظارهلو غفتْ -في يوم- من التعبلو دخل -فجأة- من البابلو أن على كتفه عصافير خضراءلو كانت تغرد لتوقظهالو أنها صحَتفلم تجدهكنتُ أحبُ أن أكون هذا الحلم”


“كنا نمسح دموعناونقول : " لا يهمحين نكبر سنكسرهم أيضا "إلا أنهموحينما تأتينا الفرصة المناسبةينكسرون من تلقاء أنفسهمالآباء”


“لم يكنّ ينخلن كنَّ يرقصن على إيقاع المناخل ثم يخرجن من حجرات المعيشة ملائكة بيضاءبغبار الدقيقإلى أن يلطمهن الأزواج فجأة فيعُدن مرة ثانية أشباحاً في ملابس سوداء”


“كنا نمسح دموعنا ونقول : "لايهم حين نكبر سنكسرهم أيضًا"إلا أنهم وحينما تأتينا الفرصة المناسبة ينكسرون من تلقاء أنفسهم”


“كان يوهمنا بأنه سيحكيحكاية جميلةويفرش لنا طرف جلبابه الممزق ثم يقضم فجأة من أيدينارؤوس أحصنة الحلوىوحين تسيل دموعناعلى جثتها الحمراءتبدو غارقة في دمهاإثر معركة مروعة.-كنا ننظر بأسى إلى الفرسانالذين يحاولون إنهاض أحصنتهم، بلا أي أملونشتمه وهو يسند قلبه بكفّهلكي لا تؤلمه الضحكات .-" إننا متأسفون يا عم "هكذا نحاول أن نعتذر له الآنبعد أن أدركناأنه كان يريدنا أن نكره الحربلكنه ،للأسف ،لم يعد يتذكر أي شىءبل إنه صار يخلطبين الحربوالحلوى . !”