“عندما أحولك الى حكاية خرافيةوأسردك على قلبي قبل النومفأسمع بكاء قلبيواستفساراته المتلهفة عنك عندها..أتذكركفيأخذني الحنين إليك”
“عندما أسير في زحامهميملأني إحساس باليتمفأحلم بصدفة تأتي بكوابحث عنك بلا شعور عندها..أتذكركفيأخذني الحنين إليك”
“اللهم انك تعلماني اخترت مصيبة فراقه وهي علي عظيمةخشية منك..وخوفا من ناركفخذه من قلبي..كما اخذته من عالميواكفني شر الحنين اليه”
“يـا صـديـقــيلا أعلم لماذا اشعر برغبة الكتابة إليك؟وفي هذا الوقت المبكر من الصباح والحزن والألم يعتصر قلبي..ولماذا أنت؟لماذا أنت الذي ضبطت بوصلة ألمي وقلمي بإتجاهـه!!؟”
“أنام على صوتكوتستيقظ على صوتيوحين أغيب عنك تتحول إلى طفل مرعوبوحين تغيب عني أتحول إلى قطعة صغيرةأخاف الأشياءوأرفض الأشياءوألتصق بالجدار قدر استطاعتي”
“فى مرحلة مابعد الفراق تتعرى امامنا اشياء كثيرة اشياء لم نكن نتوقف عندها كثيرا حين تكون العلاقة على قيد الحياة !!”
“شربت من حكايتك البحر كله !!حتى شرقت بملح أمواجه !ضربت رأسي بجدار ظروفك حتى أفقدته ذاكرته!مددت لك يدي كأنك أخر أطواق النجاة لي !!جاهدت في الوصول إليك كانك قشة الغريق الوحيدة!ركضت خلفك بقلب لاهث وكانك سفينة نوح التي خلفتني ! حتى إنقطعت انفاسيو......تعبت !!تعبت منك....تعبت مني !تعبت من صمت التمثال بك !تعبت من بكاء الأنثى بي !”