“يكفي أن أعرفَ أنَّك هنا وأنَّ الفاصلةَ التي بين إسمينا ملاكٌ محايد”
“من الطابقِ الثالثِ للعتمةِ أطلُّ على موتيأمِّي نجمةٌ شاحبةأصدقائي مصابيحُ مكسورةٌ تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًا لكنَّ العتمةَ تُغريني. - إنتحار”
“كلما حط على كتفه طائرتذكر الشجره التي كأنهامقعد في حديقه منسيه”
“حين تشتعل الأرض...يئن في عظم أكتافنا غياب الأجنحة”
“إلى أين ياحبي، و أغنيتنا عابرة، والأرض إسطوانة مكسورة لا تدور؟”
“ من أينَ نبدأفي مثلِ هذا الخواءِ الشاسعِ؟و إلى أيِّ هاويةٍسيقودُنا الأسفُ؟”