“ألا تسمع قفدعني أراكتسير بدوني حتي يمكنني أنا أيضا أن أسير”
“إرتدى نظارة قراءته وعاد لينظر جيداً في دورة المياه مرة أخرى.. يمنة ويسرة ! ألا ماء ! ألا شيء هنا !.. فأراح ظهره على الجدار و أدرك أن للطهارة هنا مفهوم آخر !! وأن أصغر الاشياء فحسب هي التي تملك القدرة على إعادتنا دوماً الى وطننا و تجعلنا فخورين به !”
“أنا لا أريد أن أعبر دون أن أعرفَ كل ما يمكنني أن أعرفه”
“هل يمكنني أن أجعلك وطني وأنتمي إليك إلى الأبد ؟”
“النوم عدوٌ قديم على كل حال؛ لا يمكنني أن أتوقع منه تعاملًا رحيمًا”