“إن عدم العمل يوم السبت فرض لا يجوز لأي كان مخالفته مهما كانت الظروف , ويحرم القيام فيه بأية أعمال كالطبخ والتنظيف , أو البيع والشراء , أو النقل والحمل والمشي الزائد عن الحد والسفر , والكتابة وإشعال النار أو حتى القتال”
“من يقاتل من أجل عقيدة أو مبدأ - حتي و إن كان باطلاً - يكون أشد بأساً”
“يقول سبحانه و تعالى (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون) فأي تشريع هذا الذي يرفع من شأن الإنسان حتى في قرارة نفسه ويمنعه من أن يهين أو يهان. سوى التشريع الذي يأتي من الله الرحمن الرحيم”
“في الغرب إضافة إلى الاسم الانجليزي يعطى كل طفل يهودي اسما عبريا يستخدم لشعائر الدين . وغالبا ما يكون الاسم العبري اسما لأحد الأقارب المتوفين حديثا ويتم الإعلان عن الاسم العبري للطفل الذكر أثناء مراسم الختان , في حين أن المولودة الأنثى يعلن عن اسمها العبري في المعبد أثناء أول سبت بعد ميلادها , أو في احتفال تسمية المولودة”
“أكثر الناس ينتظرون شيئاً ما ليتغيروا، وآخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة. لكن أعظم التغيير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل والإرادة والشعور بالمسؤولية”
“إن أصل اسم فلسطين يعود للشعوب التي سكنت منطقة "بلست" جنوب فلسطين ...يعود اسم فلسطين إلى شعوب أخرى جاءت من جزر البحر المتوسط وخصوصا من جزيرة "كريت" ، ويبدو أن شعوب هذه الجزر أصابتهم مجاعة أو ظروف معينة جعلتهم يهاجمون شواطئ الشام ومصر، وصدهم أولا "رمسيس الثالث" في معركة "لوزين" المشهورة والتي حدثت في مصر، وكان رمسيس لا يريدهم أن يسكنوا مصر ، وبعد المفاوضات استقر الأمر على أن يرحلوا إلى فلسطين، وأمرهم رمسيس أن يسكنوا في جنوب فلسطين في مناطق تسمى "بلست"، وقد نصت الكتب التاريخية والكتب المقدسة على هذا وجاء ذكر"بلست" بها، وعليه نسب أهل هذه المناطق إلى "بلست" وسموا بـ "البلستينيين" ومن هنا جاء اسم فلسطين، حيث كانت تعرف بـ "بلستين" وتبدلت مع الأيام لتكون فلسطين.”
“تشير الأرقام والإحصائيات إلى أن أكثر من 650 ألف فلسطيني قد دخلوا الأسر منذ بداية عام 1967 (ما يعادل ثلث السكان) فلا يكاد يخلو بيت أو عائلة فلسطينية من تجربة الأسر المريرة لدى المحتلين الإسرائيليين كما بثت قناة الجزيرة هذا الإحصاء في 2005”