“بينما كنتَ تعبر أمكنةً واسعةكان ثمّةَ شيء يشبه الحُبّيتذكّركَأمّا الآنوقد قطعتَ شوارعَ غير مدثَّرةوودّعتَ أرصفةً كثيرةفالأملالذي أراد التحدّثَ إليكَ عند كلّ خطوةيكفّ عن النداء.أنتَيا من حسبَ أنَّه عبرَ كلّ الاشياءجلستَ وقتًا أطولفي مقهى الماضي.”
“ آه أيّها المسيرُ في الطريق الذي يبتعد عن كلّ شيء،عن الحزن، والموتِ، والشتاء”
“المخزن؟ أي سحر تحمله الكلمة؟ يقولون إنلمخزن يجرح ويداوي، يكوي ويبخ، بيده الأمر وهو على كلّ شيء قدير، من أراد حلا يطرق باب المخزن، ومن لديه شكوى يقصد المخزن، ومن أراد عملا فعليه بالمخزن..”
“بدأ كلّ شيء من هنا: من رغبتك في اللامبالاة، وعدم قدرتك عليها”
“عندما لا يضيّعُ المرءُ شيئاًيضيّعُ كلّ شيء”
“أتذكر تلك المقولة الساخرة "ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كلّ شيء. وأولئكالذين لا يشكون في شيء."!”