“إذا كنتِ عشتار فأنا ديموزي ، وقد خسرتُكِ لأربحكِ حرة ، كالنار التي ترسم شكلها على هواها ، غير عابئة بأوامر الريح أو بتقلبات مزاج العاصفة ، كما أنني أتقنتُ اللعبة : لعبة أن أكون ممزقا كالخرائط التي لا يهمها إلا أن تضبط هواجس الزلازل .”
“هناك قواعد لكل لعبة، وإذا كنت تريد كسر القواعد فيجب أن يكون لديك القدرة على الدفاع عن القواعد التي تريد أن ترسيها أنت. إن لم تكن لديك تلك القوة، فعليك الإلتزام بالقواعد التي لا تهدد بقاءك في اللعبة”
“لم أحلم يوما بأن أكون ملاكا, فقط طالبت أن أقبل كما أنا,الا أتقبل سخافات الأخرين التي تفوق السماء طولا. حقي في الحياة أن أقبل كما أنا لا كما أردت أنت أن أكون”
“لا يمكن للسياسة أن تضبط الجماعة إلا بضبط الفرد, ومن الجهة المقابلة لا يمكن للفرد أن يؤسس يقينه الديني الخاص, إلا انطلاقًا من مخزون القداسة التي تنبع من المجتمع, وتعد الجماعة مصدرها الأول .*”
“الأحكام الشرعية -التي تضبط حركة المسلم التعبدية- لا تنفك عن القيم الأخلاقية، فجانبها الأخلاقي يؤسس الجانب الفقهي، كما أن جانبها الفقهي يوجه الجانب الأخلاقي.”
“أن أكون محبًا حقيقيًا ..فذلك يعني ..أنني قادر على العبور من اليقظة إلى الحلممن غير أن أمر على جسر النوم ..”