“بل لأن الأمل قوة الضعيف المستعصية على المقاومة.وفى الأمل ما يكفى من العافية لقطع المسافة الطويلة من اللامكان الواسعالى المكان الضيق.أما الزمان الذى لم نشعر به الا متأخرين،فهو الفخ الذى يتربص بنا على حافة المكان الذى جئنا اليه متأخرين،عاجزين عن الرقص عن البرزخ الفاصل بين البداية و النهاية!”