“البطل(أو كيف تطعم الدودَ بأمك)سينٌاولها أب لًىو سؤرقدها على جنبها الأ يمٌنثم أهيلٌ التراب، ببراعة،على ابتسامتهاو أتسلل خارجًادون دمعة تهز رجولتًىأمام الأكف الكثيرٌةالتى تتزاحم لمصافحتًى .”
“الذي لم يتذوق مرارة الفقر لن يفهم كيف تعز على الفقير نفسه حين يُظلم أو تحاصره أعباء الحياة وستبدو دمعة ألمه كأنها دموع الفرح”
“أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.وأعرف كيف تقف في محل الندم.أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”
“وبقيت دمعة امي حزينة و صامتة لا تهبط إلا عندما أنام أو بالأحرى عندما أتظاهر بالنوم، فتنزل من خدها على خدي..دمعة واحدة تخبرني بدلاً من آلاف الكلمات كم تحبني.”
“من يصبر على الضيم ولا يتمرد على الظلم يكون حليف البطل على الحق وشريك السفاحين بقتل الأبرياء.”
“أسير الإستبداد يعيش خاملاً خامداً، ضائع القصد، حائراً.. لا يدري كيف يُميت ساعاته وأوقاته، ويدرج أيامه وأعوامه كأنه حريص على بلوغ أجلهليستتر تحت التراب”