“أُحِبُّكَ فَوْقَ احْتِمَالِ الْحَسَدَةِ.”
“وَ قَالَتْ : (أُحِبُّكَ) ؛أَنْتَ الغَرِيبُ الَّذِي سَوْفَ يَجْدُلُ شَعْرَ الأَمِيرَةِ ،أَنْتَ الشَّرِيكُ بِحُلْمِي وَ صَحْوِي ،وَ أَنْتَ التَّشَهُّدُ فَوْقَ لِسَانِي ،وَ أَنْتَ الصَّلاَةُ ؛ صِلاَتٌ تَشُدُّ السَّمَاءَ لأَرْضِي ،وَ أَنْتَ اِتِّجَاهِي إِلَى ضَوْءِ رَبِّي ،وَ أَنْتَ التَّنَسُّكُ ،أَنْتَ الرَّسُولُ ، وَ أَنْتَ الرِّسَالَةُ ،قَالَتْ وَ قَالَتْ ؛ وَ مَا قُلْتُ إِلاَّ : - أُحِبُّكِ أَكْثَرْ .. !!”
“يَطْبَعُ اسْمَهُ فَوْقَ خُطُوطِ يَدَيَّوَعَيْنَيَّ فَوْقَ الْقَصِيدِوَيَنْسِبُنِي لِـ... الْقَمَرِ.إِنْ لَمْ يُكْتَبْ فِي سِجِلِّ الْعُشَّاقِ أَنَّكَ قَلَبْتَ قَلْبِيَ رَأْسًا عَلَى عَقِبٍ..كَيْفَ أَكُونُ سَيِّدَةَ النِّسَاءِ؟”
“وأَنا أَنا ، لا شيء آخرواحدٌ من أَهل هذا الليل . أَحلُمُبالصعود على حصاني فَوْقَ ، فَوْقَ …لأَتبع اليُنْبُوعَ خلف التلِّفاصمُدْ يا حصاني . لم نَعُدْ في الريح مُخْتَلِفَيْنِ”
“تُرَانِي أُحِبُّكَ، أَمْ أُحِبُّ تِلْكَ الْحَالَةَالْـ.. تَتَجَاذَبُنَا.. مَدًّا وَجَزْرًاشَرْقًا وَشَوْقًا.. جَنُوبًا وَجُنُونًا؟”
“فَوْقَ رُقْعَةِ الشَّوْقِأَلْقَى حَجَرَ النَّرْدِفَاسْتَقَرَّ بِالْقُرْبِ مِنْ قَلْبِي.”